المشكلة التربوية لم تبدأ بَعْد… إنتظروا الفوضى الكاملة اعتباراً من العام المقبل!

عبّرت كلّ جهة عن وجهة نظرها، في ما يتعلّق بالملف التربوي، ومَشَت. فهذا أعلن مصير العام الدّراسي، وذاك تقبّل أو رفض، فيما تُرِك الأساتذة وأهالي الطلاب وإدارات المدارس، وسط أكبر ساحة حرب تتعلّق بالرواتب والأقساط.

وبين هذا المطلب أو ذاك، نجد أن الملف التربوي بات بحاجة الى خطّة خاصّة به، والى إعادة هيكلَة، تماماً كما لو كنّا نتحدّث عن إعادة هيكلة القطاع المصرفي، أو قطاعات أخرى. ولا مبالغة إذا قُلنا إن العمل على هذا الملف قد يكون أصعب من ضبط الحدود، ووقف التهريب!

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!